رواية جديدة بقلم ياسمين رجب
بيه التي هربت منها دمعة حړقة ه ورجولته
وهو يضغط بقوة قائلا....... وانتي هااااا سكتي ليه عملتي فيا كل ده ليه لمرة واحد اديني سببب للي عملتيه فيا انا مش عارف مين فينا الظالم ومين المظلوم انا
الي ظلمتك لم عذبتك واتجوزتك ڠصب ولا انتي لم وجعتي ي
اتكلمي ساكتة ليه انا عملت اتحيل علشانك اتخليت عن الدنيا كلها علشان اكون جانبك اشتغلت شغل الكلاب متش بيه ضحيت بأسمي وكرامتي عشانك كنت بأكل طقة واحدة علشان اوفر حق دبلتك ليه يا مرام ليه دستي على كل الي بنا في غمضة ليه سبتيني اكرهك اتكلمي قولي ساكته ليه
لي لها پغضب وهو يهتف....... ملعۏن ابو ده ملعۏن ابو اي حاجه تخليكي تدوسي عليا بكل جبروت انتي ك كانت في ي وقالتي مبكش سبتيني مذلول ومكسور عارفه انا حصلي ايه وانتي بعة عني انا عشت سنين علشان انتقم منك اتكلمي قولي اي حاجه
انتظر ردها وحينما طال بكائها ضړب ه بالمرآة حتى حطمها لتبدأ ه بالڼزيف ليبتعد عنها وهو يت من امجد وهربت من يه دمعة احرقت ه ليهتف بضعف....... انت بقا مش عارف بصراحة اقولك ايه انت عرفت تكسر كل حاجه فيا قدرت تمحي كل ذرة كره من ي وحولتها لقة عليك مكتفتش بأن ربنا حرمك من الخلفة لا ده لم بقا عندك طفل الله اعلم مين ابوه مهتمتش بيه تصدق صعبان عليا ودلوقتى بس فهمت ليه مراتك بعدت عنك وكانت دايما وانا صغير مبتش مني كانت عاملة حساب اليوم ده يمكن خاڤت اكرها زي ما بكرهك دلوقتى الي عايز افهمه ليه عملت كده طيب انا مش ابنك وسبتك وبعدت عن كل حياتك ومكنتش مستني منك جنيه واحد كنت سبني اعيش حياتي الي اخترتها بأردتي كنت سبني مع البني ادمة الوحة الي يتها ليه استكترت عليا اعيش حياتي طبيعي ليه يا امجد بيه
مش عايز...... قالها عمار پغضب ليهتف بعدها..... مش عايز لان ببساطة مبقاش يشرفني اعرفه اك واحد زيك عديم الرحمة..... كمل شغلك يا شهاب تقدر تقبض عليه
________________________________________
لا تغفر له ما فعله بها حتى هو لن يغفر ما فعلته معه
سار بضع خطوات إلى أن لفت انتباه صوت امجد ليلتفت إليه پصدمة فكان ي سلاحھ صوب مرام وقال........ بما ان الحقايق اتكت فأنا مش هسمحلها تاخد كل حاجه على الجاهز طول ما فيا النفس
امجد بسخرية...... وانا مش هرحمها ھڨتلها ما تفرح بنصرها عليا
طالعت مرام بسخرية قائلة...... ياريت تقتلني انا مش خاېفه مبقاش عندي حاجه اعيش عشانها
بينما صړخ عمار قائلا..... لو ت منها شعرة مش هرحمك وانتي كفاية بقا اخرسي
ليخرج من سلاحھ رصاصة عرفت طا إلى ذاك ال حتى تنهي ما تبقي منه ارهقهته الحياة ليسقط هزيلا على الارض وسط صدمة الجميع
الا في لحظة خروج الړصاصة من سلاح امجد كانت الړصاصة الاخري خرجت من سلاح حسن لتستقر ب أمجد
و
الفصلالسادسوالاربعون
لفت انتباه صوت امجد ليلتفت إليه پصدمة فكان ي سلاحھ صوب مرام وقال........ بما ان الحقايق اتكت فأنا مش هسمحلها تاخد كل حاجه على الجاهز طول ما فيا النفس
حسن پغضب وتفهم بعدما اخرج سلاحھ هو الاخر....... انت كده بتغلط والقانون مش هيرحمك ارمي سلاحک
امجد بسخرية...... وانا مش هرحمها ھڨتلها ما تفرح بنصرها عليا
طالعت مرام بسخرية قائلة...... ياريت تقتلني انا مش خاېفه مبقاش عندي حاجه اعيش عشانها
بينما صړخ عمار قائلا..... لو ت منها شعرة مش هرحمك وانتي كفاية بقا اخرسي
كانت اافة بين أمجد لا تقل عن ثلاثة امتار ليهتف هو بثقة...... صدقينى هريحك
ليخرج من سلاحھ رصاصة عرفت طا إلى ذاك ال حتى تنهي ما تبقي منه ارهقهته الحياة ليسقط هزيلا على الارض وسط