الجزء الاول بقلم حبيبه الشاهد
الفرحة ضمھا لحضنه جامد وهي فضلت ټعيط في حضنه زغرطه عزه من الفرحة هي وفريال أبتسمت غرام بفرحه وبركلهم وخرجه من الغرفة خرج فارس هو ومروه جلس على الأريكه نظر لوجهها الأحمر من البكاء مسك ايديها قبلها بحب
كفايه أنتي في حياتي أنا مش عايز غير كده
أنا مش قادره اوصفلك فرحتي عامله أزاي اخيرا هجبلك الطفل اللي نفسنا فيه
في غرفة أدهم قرب عليها وهي جالسه على الكرسي أمام المرايا فتح علبة قطيفه طلع سلسلة رقيقه منها وضعها على رقبتها وضعت ايديها بفرحه
عجبتك
جدا شكرا مش عارفه أقولك إيه
ميل مسك أيديها ولا إي حاجه كفايه أنك في حياتي أنتي أحلى حاجه حصلت في حياتي
ملست على شعره برقه أول مره اشوفك لابس جلبيه
قام وقف بغرور الأصل في ال.. ډم مش في البس
قامت قربت عليه حضنته مكنتش أعرف ان الصعايدة قمرات كده
حاجه
________________________________________
زي كده
ضمھا بحب قطع الاحظه الرومنسيه بكاء عز مسكت غرام في أدهم
لا لا مش قادره أنا تعبانه
قرب أدهم على عز حمله براحه وسكته قربت غرام على الفراش جلسة على طرف الفراش بتعب قرب عليها أدهم وضع ايديه على كتفها
لسه الج.. رح تعبك
اه
ماشي هات عز
شلته غرام پخوف منه فهي منذ ولادته وهي تخاف أن تحمله
صغير أوي أنا مش عارفه اتعامل معاه
ضحك أدهم بحب بكره يكبر وتعرفي تتعملي معاه هما كده كل الأطفال
الباب طرق فتح أدهم وجد طفله أمامه
بتقولك الحاجه عزه خلي الست غرام تنزل تقعد مع اهل البلد تحت
دخل قفل الباب معلش يا حبيبتي انزلي اقعدي معاهم تحت أهل البلد عايزين يبركولك
خلاص ماشي هلف الطرحه أمسك عز عقبال ما اخلص
ماشي
حمله منها قامت غرام جلست امام المرايا لفت الحجاب وتبعت أدهم وهو بيلاعب عز بحب قامت قربت عليه
أنا خلصت هات عز
قام أدهم مسك غرام وخرج من الغرفة نزله أمام جميع النساء عيله صوت الزغريط من الجميع الكل بارك لغرام قربت على الأريكه جلسة مسكت عزه الطفل وخرج أدهم إلى الخارج وسط الرجال
في الأعلى شعرت مروه بتعب شديد في جس.. دها قامت دخلت المرحاض أخذت حمام دفئ تريح جس.. دها أرتدت ملابسها لتزل إلى الأسفل زاد الألم عليها وضعت ايديها اسفل بطنها بتعب سندت على الحائط فتحت باب المرحاض وخرجت صړخت پألم حاولت تمشي بس مقدرتش جلست على الأرض وهي تبكي بتعب والد.. ماء تسيل منها حاولت تقوم قامت بتعب وهي مڼهاره من البكاء مسكت بطنها پألم مشيت علشان توصل لباب الغرفة بس حست بدوخه شديدة فجاءه ووقعت قبل ما توصل إلى الباب فقدة الوعي
الليله خلصت والرجال بدأت فى المغادره دخل فارس المنزل قرب على والدته الحامله الصغير ميل لاعب عز بحب
عزه هو أنت اتخنقت مع مراتك ولا إيه يا فارس
لا مش متخانق معاها هي فين
مشوفتهاش من بدري من ساعة ما طلعت بعد ما خلصت الأكل منزلتش فكرتها متخانقه معاك علشان كده منزلتش
لا أنا هطلع اشوفها
روح عقبال ما نجهز الأكل أنت مكلتش حاجه من الصبح
صعد فارس إلى الغرفة بقلق على ان يصيبها إي مكروه دخل الغرفة نظر إلى الد.. ماء السائله منها بغزاره قرب عليها بهلع حملها پخوف ونزل إلى الأسفل كان الكل يتحدث على التبيته بتاعت عز بفرحه قام أدهم بخضه لما راه فارس نازل حامل مروه خرج أدهم بسرعه شغل السياره ووقف أمام باب المنزل نزل فارس من على الدرج امام المنزل وضعها في السياره وجلس بجانبها ركبت غرام في الامام