قصه بقلم اروى الشرقاوى
من جوه وأنا مركون فى جمب
رهف وأنا أقدر ياسطى دانتا حبيبى وقلبى من جوه
ريان أسطى زعلان بردك
رهف وأصالحك إزاى
ريان شاور على خده بوسه ونتصالح ويادار مدخلك شړ
رهف لا مستحيل إحنا فى الشارع
مشكلتك الشارع بس بنات أخر زمن
ريان خلاص مخاصمك ومش هكلمك تانى
رهف قربت علشان تبوسوه فى خده ريان عدل وشه وقام بتقبيلها وبعد فتره بعد عنها
ضحك ريان عليها بشده وخصوصا بعد تلون خدودها باللون الأحمر
ذهب ريان بيها إلى مكانهم الخاص
............ ... .......
فى الشركه وصلت صافى وذهبت الى مكتبها وتفاجأت بوجود عصام
صافى رجلك أخدت على المكان أوى جاى ليه ياعصام
عصام لو حرقتينى أنا ياصافى هفضل أحبك
عصام الاڼتقام عمى على قلبك ياصافى أنا مظلوم
صافى ضحكت بصوت عالى مظلوم ياغلبان
عصام مسكها من دراعها أنا لسه بحبك ياصافى توفيق إلى عمل كل ده
صافى توفيق إلى سابنى وسافر توفيق إلى رمانى ومشى ومبصش وراه وكتبلى جواب إنى كنت نزوه فى حياته وسابلى تمن متعته عملت فيا ليه كده
صافى وإنتا صدقت
عصام ڠصب عنى ياصافى لانى كنت بحبك
صافى منطق جديد صح الى بيحب مبيحكمش من غير مايسمع ده المتهم بيدوله فرصه يدافع عن نفسه إنما إنتا حكمت من غير ماتسمع ده لو إلى بتقولوه صح إنتا وتوفيق دمرتونى وجيه دورى أنا بقا
صافى صقفت برافو والمفروض إنى أسمع الكلام وأبقى هبله وأصدق العنوان غلط ياعصام باشا وأنا بقا مش هرحمك
عصام مسكها من دراعها إنتى إيه ياشيخه بقيتى كده إزاى فين صافى القديمه
إنتى مفكره بقولك كده علشان الفلوس إنتى عارفه إن كنوز الدنيا كلها متفرقش معايا
عصام مفيش فايده هفضل وراكى لحد ماتتغيرى
وتركها ورحل
صافى لنفسها يمكن يكون صادق وتوفيق إلى عمل كده
عقلها إيه خلاص هتصدقيه وتنسى إلى عمله فيكى زمان
قلبها بس نبره صوته كانت صادقه أنا حسيت بيه
عقلها ولما هو كده مدورش عليكى زمان ليه ورجعك
عقلها هتنسى بنتك إلى ماټت هتتنزلى إيه حنيت لحبه مش ده إلى كسرك
قلبها لا منستش
وكانت المعركه لصالح عقلها
........... ............ .........
فى الجامعه مازن كان بيشرح وعينه على حور إلى كل ماتشوفه تحت وشها فى الارض ضحك مازن جامد عليها وبعد ماخلصت المحاضره مازن راح على مكتبه
حور راحتله ودخلت من غير ماتخبط على الباب
حور إنتا يابنى أدم إنتا أنا مش هسكتلك على عملته ده
مازن عملت إيه
حور إلى عملته الصبح إنتا عارف هنستعبط على بعض
مازن أيوا بقا أنا عملت إيه
حور بوست....
مازن أيه القطه أكلت لسانك حور تعالى ننسى إلى فات وأنا أوعدك عمرى ماهزعلك ولا هشوف ولا بشوف غيرك أنا بمۏت فى بعدك بحبك
حور لا أنتا بتضحك عليا إنتا عمرك ماحبتنى
مازن وشعر أنها من الممكن أن ترجع له لا بحبك وهاجى أخطبك من أخوكى وبعد التخرج نتجوز إيه رأيك
حور خاېفه تجرحنى تانى يامازن
مازن عمرى ماهجرحك حد بيحرج روحوه إنتى روحى ياحور
حور موافقه بحبك أوى يامازن حبك كل يوم بيكبر فى قلبى
مازن بدون مقدمات حضنها
.......... ....... .. . ............ .. . .
عند ريان ورهف كانو يتحدثون وهى مساكنه بين زراعيه
رهف ريان حبيبى أنا خاېفه أوى
ريان من إيه ياروح وقلب ريان
رهفلحد إمته هنفضل كده وصافى شكلها مش هتوافق بعلاقتنا وإنتا لو سبتنى ياريان ھموت
ريان رهف محدش يقدر يقف قدام حبنا وصافى هتوافق ولو موفقتش هتجوزك ڠصب عنها أنا مقدرش أعيش من غير حبك إنتى الهوا إلى بتنفسه
رهف بحبك وبعشقك يارينو
ريان بإستغراب رينو
رهف دلع ريان رينو إيه رأيك ياسطى
ريان يخربيت فصلانك ياشيخه فصيله مووت
رهف أنا ياباشا دنا بحبك من جوا معميع قلبى إنتا الحته الشمال
ريان طب ماتخليكى جدعه وتجيبى حاجه تصبيره على ماكلم صافى حسى بحبيبك
رهف بلاش ياريان أرجوك بلاش نبدأ حياتنا بالحرام أما نتجوز أنا كلى هبقى ملكك
ريان حبيبتى كل يوم بتثبتيلى إنى إخترت صح
و
طبعا فى حاجات كتير حرام فى الفصل وأولها