رواية احببت الوجه الاخر البارت 1-2-3-4-5بقلم اميره احمد كامله
پصدمه يمنى ايه ال جابك هنااااااا...
يتبع
رواية احببت الوجه الاخر البارت 1617181920بقلم اميره احمد كامله
البارت السادس عشر بقلم اميره احمد
يارا باستغراب يمنى مين يادكتور
عمرو پصدمه هو احنا مش اتفقنا متخرجيش الا مانتجوز !
يارا پصدمه وتليها سلمى ...
ولكن قطع صدمتهما رنين هاتف يارا
الخادمه ست يارا تعالى بسرعه
يارا بخضه فى ايه يانعمه !
نعمه الباشا تعبان اوووى وطلبتله الاسعاف وبنتصل على يامن باشا مبيردش
يارا بتوتر وسرعه طب انا جايه بسرعه اهوو ثم اخذت يد سلمى وهرولت
عمرو من ورائها يمناااه استنى يمنااااه رااااحه فين ولكن لا حياه لمن تنادى
سلمى اهدى يايارا خير هيكون كويس والله
يارا بارتعاش يارب ياسلمى ياارب ويامن كمان مش بيرد عليهم اعمل ايه
سلمى بتفكير اتصلى عليه انتى
يارا ناكسه راسها للاسفل معييش رقمه
سلمى پغضب نعم ياختى
يوووه مش وقته يا يارا
سلمى للسائق لو سمحت ياعمو معاك رقم يامن باشا
السائق ايوا يابنتى..
سلمى طاب هاته نكلمه
املاها السائق الرقم لتسجله على هاتف يارا
اخذت يارا الهاتف بيد مرتعشه ثم قامت بالاتصال على يامن بعد عده محاولات بائت بالفشل واخيرا رد يامن
يامن بعصبيه اكبر انتى مين ياحيوانه انتى وازاى تكلمينى كدا
يارا پبكاء عمو ف المستشفى ابوك !!!
يامن بړعب اييييه فين بسرعه
املته يارا العنوان ثم اغلقت الهاتف ف وجهه ولم تنتظر منه الرد...
فى المستشفى
يارا وهى تهرول للخادمه ايه حصله ايه يانعمه ..
نعمه پبكاء على سيدها فهى تعزه فقد تكفل برعايتها منذ صغرها ...
الدكتور جوه معاه والحاله شكلها مطمنش يااارب يعديها عل خير
وضعت يارا يديها على راسها وبكت ف صمت ربتت سلنى على كتفها ودعت الله فى سرها ليعدى هذه المحنه على خير ..
نعمه پبكاء اهدى ياباشا هو الدكتور معاه جوه ودلوقت هيطمنا
يامن بړعب شديد على والده ايه ال حصل ووصله للحاله دى
نعمه مكمله هو انا لقيته بينادى عليا عشان عايز كوبايه ميه جيت ادهاله لقيته مسك قلبه فجاه وصړخ اتصلت بالاسعاف بسرعه وفضلت اتصل على حضرتك مكنتش بترد رنيت عالست يارا ...
نظر لها يامن بجمود ثم ادار وجهه لينتظر خروج الدكتور ...
بعد فتره خرج الدكتور ويبدو عليه حاله القلق ...يامن بفزع ايه انطق بابا ماله
الدكتور باسف كامل باشا دخل ف غيبوبه
تجمع عدد من دكاتره المستشفى ليفضو الڼزاع بينهم حتى استطاعو بالفعل فضهم
الدكتور بړعب والله يا يامن باشا انا عملت ال عليا ومقصرتش بس هو عنده مشاكل صحيه كتير ودا ال ادى بيه لكدا
وضع يده عل راسه وجلس على اقرب كرسي ولم ينطق باى كلمه فقط كانت دموعه تسيل ولاول مره راته يارا ولاول مره تراه كذلك رفعت يديها بترردد وبكاء لتربت عل ظهره فرفع يامن عينيه لها وقد دميت حدقته الخضراء بشده من البكاء فقام فجاه يكاد ېهشم عظامها بابا يا يارا بابا ماليش غيره
يارا وهى تنتفض تحت ذراعيه وقد استسلمت تماما ورفعت ذراعيها لتبثه الامان والله هيكون بخير اطمن .....
عند يمنى
هرول عمرو الى الداخل ليجد جده وجدته وامه يتسامرون
عمرو بنبره غريبه يمنى فييين !
الجد باستغراب داخل اكده تسال عل يمنى طب اتحشم وسلم عل جدك ياولد
عمرو بتوتر معلش يا جدى انا اسف انا بس كنت عايز اقولها عل حاجه ف الماده وكدا ...
الجد طب اطلع هى فووج بس اطلعوا ف المندره برا عشان عينى
تكون عليكم ...
عمرو بهدوء حاضر بس انتو متاكدين انها فوق ...
الام ياعالم ممكن تكون خرجت تدور عل حل شعرها
الجده بعصبيه هااانم بجولك ايه بنت بنتى صبيه زينه وجطع لسان ال يجول عليها حاجه وحشه
هانم پغضب مكتوم وپخوف ف نفس الوقت مقصديش اكده يا حماتى جصدى يعنى انها بتجول من امبارح انها زهجانه وعايزه تخرج
لم يستمع عمرو لحديثهم وهرول إلى الاعلى ليدق الباب عده مرات لتفتح له يمنى وعينيها ناعسه
لتفاجئ بكف ينزل على وجهها من عمرو
يتبع
البارت السابع عشر بقلم اميره احمد
يمنى بصاعقه اي داااا...
عمرو پغضب اكبر لما تخرجى من ورايا وكمان انادى عليكى تسيبنى وتجرى يبقا لازم يحصل كدا !
يمنى پغضب اكبر انت بتقوووول اييييه انا مخرجتش من هنا !!
عمرو بنفس النبره على اساس ان تايهه عنك او شكلك بس ليييه تعملى كدا ليييييه .
يمنى پبكاء حاار عملت إيه انا مش فاهمه حااااجه والله ماعملت حاجه حرام عليكم بقا انت كمان هتعمل زيهم والله ماتحركت من مكانى
عمرو بنبره خذى ثم تركها وانصرف ظلت يمنى تبكى بحرقه على حالها وعلى ماوصلت إليه...
نزل عمرو غاضبا إلى جده لو سمحت ياجدى انا هجيب الماذون دلوقت
الجد پصدمه ليه إكده ياولدى مستعجل ليييه..
عمرو بزيف يمنى مستعجله ياجدى عشان الامتحانات قربت اهى
والدته من وراءه جليله الربايه ..
الجده پغضب اكتمى ...
نظرت لها نظره