خاني زمان ورجع لقيته متقدملي القصة كاملة
علي السرير ونام جمبها وأخدها في حضـ”ـنه وهو عقله مشوش مش عارف يتعالج ويسمع كلامها يمكن فيه أمل ولا ميتعالجش ويعيش أيامو اللي فاضلالو وهو مع سارة وبس..
تفتكرو فارس هيعمل إيه هيتعالح فعلًا ولا لأ ؟
سارة هتكمل معاه ولا هتسيبو زي ما قالت!
صحيت سارة من النوم لقت نفسها في حضـ”ـن فارس فضلت بصاله ومبتسمة لحد ما إفتكرت اللي حصل إمبارح قامت معيطة..
قام بقلق مسح دموعها وقال: صباحو نكد ليه العياط
سارة بحزن: طمني وقول إنك هتتعالج
مسح علي وشه بضيق وقال: كنت عارف والله كنت عارف إيه اللي يخليكي تتأكدي إن أتعالج طب
مسحت دموعها وقالت: نبدأ من النهاردة
با*س جبينها وقال: من عيوني نفطر طب ونروح ولا ممنوع الفطار ؟
لفت ليه وساكته مستنياه يتكلم، قال وهو ماسك إيديها: مش هتسيبيني ؟
بصتله بحزن وخوف وقالت: مش هسيبك وهبقا الدافع النفسي ليك
قربت منو وحطت إيديها علي وشه وقالت: متخافش بابا عبدالله مش هعرفو حاجة ولا حتي مليكة هيفضل سر ما بينا علشان متحسش بالضـ”ـعف وهبقا أنا دافع قوي ليك علشان نفسيتك
إبتسمت وقالت وهي طالعه: قوم خدلك شاور علي ما أخد أنا كمان شاور ونقف نعمل الفطار سوا
قر*بلها وقال بغمـ”ـزة: ما تيجي نوفر المايه وناخده أنا وإنتي سوا
بعدتو بإيديها وقالت: روح خدلك شاور وإنجزني وإتلم
رجع شعره لورا وضحك وهي أخدت هدوم من الدولاب وطلعت من الأوضة راحت تاخد شاور.. وهو أخد هدوم من الدولاب ودخل الحمام اللي موجود في الأوضة ياخد شاور..
بعد شوية طلعت سارة من الحمام ودخلت المطبخ تجهز فطار
كانت واقفه بتحط الطاسه علي النار لقت فارس بيحضـ”ـنها من ضهرها
قال وهو حاطت راسه علي كتفها: بتعملي اي
سارة وهي بتفرد جبنة كريمي في التوست قالت: بعمل توست بالجبنة الكريمي وهعملك توست بالبيض
باس كتفها وقال: وإنتي ؟
سارة علشان تبقي دافع نفسي لفارس وعارفة إن كلمة حلوة منها هتفرق معاه قالت:
للمتابعة اضغط متابعة القراءة: