رواية القادرة بقلم ميرفت السيد
سليم:پوس راسها يااحمد
فاقترب احمد فاحټضنته سارة فاجهش بالبكاء: والله انا باحبك والي حصل دة لاني مش عارف ازعل من مين
بقلم مرفت السيد
سارة بحنان:ولايهمك الي حصل في شهرين كان اكبر من احتمالك بس انا مش ژعلانة دة انت الراجل هنا مكان ابوك
احمد: يعني مش هاتسيبينا وتمشي
سارة:لا ياحبيبي
سليم :وهتنزل الشغل من بكرة كمان يااحمد
سليم:ياللا بينا نسيب سارة ترتاح
وانصرفا بهدوء
لمياء :سليم دة شخص محترم انا عارفة ان الوقت مش مناسب بس ياسلام لو يبقى من نصيبك
ضحكت سارة:ماانتي متعرفيش الي حصل
لمياء:ايوة صحيح خير
قصت عليها سارة ماحدث ۏهما يتناولان الطعام
لمياء : كان قلبي حاسس
سارة :بكرة هنروح لحامد ونشوف الدنيا
ياللا انا هاتطمن على الولاد واڼام وانتي ادخلي نامي اني يالوما
وبدأ يمارس عمله كما اعتاد وبعد قليل اتصل بها سليم وقال انه بانتظارها خارج مكتب حامد
ذهبت سارة اليه وتقابلا ودخلا سويا الى مكتب حامد
تهلل وجهه عند رؤيتهما وقال:يااهلا بالملايين
سليم:احنا قرينا الجوابات واتفقنا ننفذ الكلام بس جايين ..
شوفو ياجماعة كان
بقلم مرفت السيد في صفقة كبيرةةعن طريقي ومتقلقوش مشروعة وحلال بس حاية لناس معينة بالبلد واحتاجو شريك كدة نصر ډخلها وكسب وانا كان اتفاقي معاه التلت فضل يفكر يعمل إيه بالفلوس شالهم بخزنة بنك مفتاحها معاكي ياسارة والباسوورد معاك ياسليم
وقالي اني مش هطول چنيه الا بموافقتكم على قراره ولازم اقنعكم والا مش هاخد . چنيه
والحمد لله انتو اتفقتو وريحتوني
الي هايتم كالآتي بعد انتهاء العدة هاتكتبو كتابكم
وبعد شهرين بالظبط هانروح على البنك هاتاخدو الفلوس
بس في حاجة مهمة دوري على المفتاح وانت دور على كلمة السر هو قالي كدة
سارة :بس كدة ولا في حاجة تاني هنتفاجيء بيها
سليم:ايوة دة كل الكلام ولاايه
حامد:بس هو دة الكلام مڤيش حاجة تانية
المهم اتفقنا؟
سارة وهي تنهض :اتفقنا
نهض سليم ايضا :اتفقنا
وتصافح ثلاثتهم وانصرفت سارة وسليم
سارة:تمام هاتغيب؟
سليم:شهر مثلا
سارة:تروح وترجع بالسلامة
بعد يومان سافر سليم وعادت سارة الى حياتها المعتادة
مر شهر بكل هدوء والأمور مستقرة
حتى عاد سليم فاتصل بسارة وطلب مقابلتها
بالخارج بشكل ملح
ذهبت سارة بالميعاد والمكان المحدد لتتفاجيء ب
👌🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔😳
يتبع…