قصة رائعة الجزء الأول.
دلفت دمعة خائڼة من عيون حمزة مسحها علي الفور قائلا لعمران .... اجمد كده وان شاء الله ربنا هيعوض عليكوا
نظر عمران الي حمزة بذهول.... هي كانت حامل ؟
حمزة بعدم فهم.... هو انت متعرفش ؟
آية پپکlء... غادة مكنتش تعرف انها حامل غير من اسبوع بس .. يعنى فى الفترة اللى كانت متخانقة معاك وسايبة البيت
جلس عمران علي الارض واضعا يده علي وجهه وجلس حمزة بجواره يحاول تهدئته متحدثا.... هو يوسف فين ؟
چنا....انا شوفته ماشي االناحية دى
علم حمزة اين هو فقال.... خلاص سيبوه
نظروا جميعهم الي عمران پحژڼ
تجلس في غرفتها تتحدث في الهاتف...
اللي اتفقنا عليه لازم يتنفذ .. هما حاليا مشغولين بغادة .. يعني محدش هيحس بحاجة .. انا عاوزة يوسف ينزل يركع تحت رجلي .. فاهمين ؟
عبير... لما نشوف .. المهم مش عاوزة حد يعرف ان ليا يد في الموضوع وانت فلوسك هتوصلك لغاية عندك
..... تمام ياهانم اهم حاجة عندي الفلوس .. سلام يابسكويتة
اغلقت عبير الهاتف وجلست علي المقعد واضعة قدم فوق الاخري وعلي وجهها ابتسامة شړ وهى تقول : ...
***********
جالس علي المقعد الموجود امامها ينظر لها پحژڼ شديد .. فهو يعتبرها ابنته وليست شقيقته .. وقال متوعدا