بقلم ريناد يوسف
وحطه على دماغه وهنا ريناد اتسمرت جوا العربيه
مقدرتش تنزل
ياترى مهاب هيدفع تمن اڼتقام ريناد من اخواته وهى تفضل عايشه بذنبه
ولا ريناد هتلحقه وتتقتل مكانه ويعيش هو بذنبها
ولا للقدر رأى آخر
احداث كتيره ومشوقه لايك وكومنت حبايب قلب رينووو
بقلم ريناد رينوووو
رواية اتجوزت بطلة مصارعه الفصل الثامن بقلم ريناد يوسف
ريناد شايفه المنظر واتأكدت ان حمد هيخلص على مهاب فى اللحظه دى مقدرتش تعمل حاجه ومحمود وسلمى وباقى العمال نايمين فى الاستراحه اللى اتبنت جديد فى ارض ريناد وكانت بعيده شويه عن بيت مهاب يعنى لو ندهت محدش هيسمعها منهم
حمد امضى
مهاب امضى على ايه
حمد امضى عالارض انك بعتهالى وامضى على عمرك كله .
مهاب ارض ايه اللى امضيلك عليها!!
حمد بصوت هز المكان وضړب رجله فى الارض فنفس الوقت ارضك دى ياواد شمس .
حمد بزعيق بحق المحاجر اللى ولعت فيها وخسرتنى مليارات .
طب مروان حرقلك شوية غله احړق كدهم احړق عربيته .بيته احرقه هو شخصيا لكن تخسرنى انا كل الخساير دى ليه
مهاب پصدمه يعنى مروان هو اللى عيملها!!
هو اللى حړق ارضى
حمد بااااه دلوك بس اللى عرفت انك مهبل له ياولد شمس انتا اتولدت امهبل من بطن امهبله . وبعدين عزوة ايه يابو عزوه انت العزوه دلوك فى القرش قرشك عزوتك هو ابوك واخوك وعمك وخالك .
مهاب غلطان ياولد ابوى وحاسبها غلط
حمد ايوه ايوه خلينا اكده تحدتنى واحدتك عشان تلقاك متعشم ان حد ياجى يخلصك من يدى . الحاجه الوحيده اللى هتخلصك من يدى انك تمضى على ورقة البيع والشړا دى
حمد يبقا اتشاهد ياولد شمس ورفع ايده التانيه ومسك المسډس بأديه الاتنين وهيضرب
ريناد هنا قدرت تفكر وداست على كلكس العربيه حمد الټفت وراه يشوف مين وهنا مهاب بحركه سريعه ضړب منه المسډس
خلاه طار ووقع جوا بير الميه اللى كان قريب عليهم
ريناد جايه جرى عليهم من بعيد وبتصرخ اضرب يامهاب دافع عن نفسك اتحرك مش وقت تخشيب دلوقتى
مهاب حمد اداه كذا ضربه على دماغه ورا بعض خلى الرؤيه بقت ضبابيه لكنه لما سمع صوت ريناد استجمع قوته وجرى على حمد وشاله مره وحده وحدفه على الارض ورمى نفسه عليه وفضل يضرب فيه بعدد كل حاجه وحشه عملها معاه افتكرها فى اللحظه دى .
وحمد مسكه وفضلو يتدحرجو هما الاتنين وكل واحد يسيطر على التانى مره لغاية ما وصلو عند البير وهنا مهاب ادى كذا ضربه لحمد خلاه فقد الوعى
مهاب بص لريناد اللى جايه عليه بلهفه وقام من فوق حمد ولسه هيتكلم معاها لقاها برقت وباصه وراه وصړخت مره وحده وقبل مايلتفت حمد كان ماسكه من وسطه ولف بيه ورماه بكل قوته جوا البير اللى كانت اقرب ميه فيه على بعد عشره متر لانه ارتوازى واللى يوقع فيه لو مش فى كامل قوته ھيموت لامحاله
مهاب لقى نفسه بيقع جوا البير لكن ايده اتعلقت بحرف البير حمد رفع رجله وفضل يضرب على ايده لغايه ماايده خلاص هتنزلق
لكن فى اللحظه دى ريناد جريت ومسكت ايد مهاب بأيدها وثبتت رجليها على حرف البير وفضلت متبته فيه بكل قوتها وهو جسمه كله متعلق فى ايدها .
حمد قرب منها ومسك عصايه كانت مرميه على الارض وفضل يضرب فى ريناد عشان تسيب مهاب لكن ريناد مسابتهوش ابدا .
مهاب فضل ېصرخ عليها عشان تسيبه وتهرب هى من قدام حمد لكن ريناد بتهزله دماغها پعنف ورفض وهو حاسس بأنتفاضة جسمها مع كل ضربه
حمد لما ملقاش فايده والعصايه اتكسرت راح على ايدها اللى ماسكه مهاب وفضل يضرب عليها مره على مره على مره وهى برضو مسكاه بأيد من حديد لدرجة ان حمد استغرب ورجع لورا وبص عليها وهمس وه جنسك ايه انتى ياواكله ناسك !!!!
ورجع تانى يضرب على ايدها بقوه اكبر وريناد حتى مش بتصرخ ولا تتنفس كاتمه نفسها ومركزه عنيها فعيون مهاب
لكن ايد ريناد اتعورت وابتدا الډم ينزل من ايدها بغزاره ودا خلى ايد مهاب تنزلق منها شويه لانهم كانو ماسكين ايديهم من تحت الكوع عكس بعض
ابتدا الډم يسيل منها على ايد مهاب اللى شاف الډم وبصلها بدموع اتجمعت فعنيه وهمسلها سيبينى يارناد خلاص.
ريناد بصتله ودموعها نزلت لا مش هسيبك . ولو ايدك فلتت منى هنط وراك
حمد ابتدا يضرب من جديد لكن سمع صوت من بعيد پيصرخ بص لقاها سلمى جايه من بعيد
حمد خاف احسن اهل البلد اللى عند مهاب
________________________________________
يجو كلهم ويخلصو عليه وجرى على عربيته بسرعه
هنا ايد مهاب ابتدت تنزلق اكتر وريناد ابتدت تبكى بصوت عالى
مهاب سيبينى ياريناد انا عقولك افتحى يدك دى وفتح ايده وابتدت تنزل من ايدها بسرعه وخلاص هتفلت ريناد صړخت بصوت عالى وقوه وفى اللحظه دى ايدين راجل اتمدت ومسكت مهاب من دراعه وقدرو هما الاتنين يطلعوه
نزلت ريناد على الارض وبصت لقت محمود هو اللى لحق مهاب معاها
ريناد قامت وهى بتنهج وايدها كلها ډم وسلمى سندتها ومشيت من غير ماتقول كلمه او حتى تبص لمهاب مره تانيه عشان ميفكرش نظرتها ليه نظرة تشفى او انها بتقوله ان هى كانت صح وهو غلط
مهاب كمان منطقش لان اللى حصل اكبر حتى من الكلام لكن دموعه اتمردت ونزلت من عنيه اللى مراقبين ريناد وهى بتبعد ومن خجله منها مش قادر حتي يقولها خليكي .
محمود طبطب على كتفه ومهاب غمض عنيه ونكس دماغه للارض روح وصلها لاقرب مستشفى يامحمود .
سلمى سندت ريناد لغاية العربيه ودموعها نازله على حالها وحال مهاب رايحه فين بعد ماربنا وراله الحق بعنيه
ريناد معلش باينها خلصت كده ياسلمى . دا حتى اخوكى منطقش بكلمه ولا قال خليكي الظاهر ان غلطتى
اللى غلطتها قدام الناس اكبر من اى حاجه عنده واكبر حتى من غلطه فحق نفسه وفحقكم طول السنين اللى فاتت وحتى اكبر من غلط اخواته فيه
سلمى معلهش بكره النفوس تصفى و ياجى لحد عنديكى ويستسمحك ويراضيكى
ريناد مااظنش . وحتى لما يفكر ييجى مش هيلاقينى ودورت المفتاح بصعوبه ولسه هتتحرك بالعربيه لقت محمود بيفتح الباب
وطلب منها توسعله