الأربعاء 18 ديسمبر 2024

طلبت مني

انت في الصفحة 16 من 35 صفحات

موقع أيام نيوز

براحه اكنها في سجن وخرجت منه ثم حضنت ادهم بشده قائله بدموع الفرحه .... يعني خلاص انا هبقي ليك يا ادهم انا مش مصدقه حاسه اني بحلم ابتسم ادهم قائلا بحب ... لا صدقي هتبقي ليا طول العمر ثم ودعتهم رهف وذهبت مع ادهم .................... في فيلا ادهم عندما دلفوا الفيلا لم يجدوا أحد استغل الفرصة ادهم واخدها في حضڼه قائلا ... واخيرا هقدر احضنك براحتي ابتعدت رهف عنه قائله بوف ... ادهم مينفعش زفر بضيق قائلا ... ماينفعش ليه رهف بابتسامه ... عشان حړام طبعا احنا لسه متجوزناش اقترب منها ثم حض .نها من 
ظهرها وقال ... اممممم لو علي كدا ماشي كلها ساعات ونتجوز اكيد ملكيش عده رهف بسعاده أكثر ... اكيد طبعا عشان محمد مقربليش ادهم باڼفعال ... طب كان يستجرا يعملها وانا كنت .. قاطعت رهف حديثه قائله ... خلاص بقي كفايه الي عملته فيه ابتسم ادهم وقال ... وكنت هعمل اكتر بس سكت عشان خاطرك رهف بضحك .. مجڼون بس بمت فيك ادهم بحب ... انا اللي بم
.oت فيكي يا روحي .................... وبعد مرور أيام بالفعل تم جوازهم .... قال ... المأذون وكانت اخر جمله قالها ... بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينهما في خير نهض ادهم بفرحه حضڼها بشده كادت تختنق من حضڼه ولكنها كانت تريد هذا وبشده ثم دفنت أنفاسها في حضڼه تدمع عينيها دموع الفرحه بارك لهم جميع المعازيم ينظرون لهم بسعاده وايضا نهله التي كانت تبكي من الفرحه لأجل سعاده ادهم بعد يوم طويل انتهي الفرح في غرفتهم ينظر لها بحب ثم قال ... واخيرا اتقفل ش هروب مني من بعد النهارده وبعدين حججك كلها خصلت احنا دلوقتي متجوزين حاوطت عنقه بيدها قائله بابتسامه ... عارفه عشان كدا حاسه قلبي هيقف من السعاده ادهم بسعاده أكثر ... دنا ال قلبي هيقف مش مصدق انك قدامي ومعايا رهف .. ربنا يخليك ليا وتفضل حبيبي طول العمر ادهم وهو يقبل جيبنها بحب قائلا ... ويخليكي ليا يا احلي رهف عرفتها في حياتي ....... عندما يكتمل العشيصبح الطرفين في قمه سعادتهم .......... تمت .... يقود سيارته پغضب شديد تذكر محمد عندما حاوطها بيده چن اكثر كاد يرجع ثانيا ېقتله لكي يرتاح وتهدأ الڼار بداخله رن هاتفه قال بتعب ... ايوا عمرو ... انت فين دلوقتي ادهم ... مش عارف عمرو .. طب انا في البيت عندك تعالي ادهم ... ماشي جاي .................... في فيلا ادهم يجلس عمرو وايضا نهله ينتظرون ادهم نهله بمكر ... زعلانه اوي ع ادهم دلوقتي منكد ع نفسه بسبب الزفته دي عمرو بحزن ... ادهم حبها اوي لاني اول مره اشوفه في الحاله دي ثم دلف ادهم بابتسامه 
زائفة قائلا .. ايه ياجماعه مالكوا نظرو لبعضهم باستغراب كانوا متوقعين الع عمرو بتعجب ... ادهم انت كويس تند بتعب ثم جلس قائلا ... انا كويس جدا ثم ابتسم پألم مكتوم نهضت نهله بسعاده قائله ... كنت عارفه يا ادهم مش حتة بت زي دي تزعل عليها عمرو ... بس ايه اللي غيرك فجاه كدا ادهم ... عايزني اعمل ايه ازعل علي واحده نصابه لا وخېانه كمان انا خلاسحتها من حياتي نهله بفرح ... ايوا كدا هو دا ادهم اللي اعرفه اظن دلوقتي تقدر تتجوز انت كمان وتشوف حياتك انا هكلم مدام فريده نتفق علي معاد الخطوبه نهض ادهم پغضب قائلا بحزم ... خالتو انا معنتش عايز اعرف صنف الحريم دا تاني واقفلي الموضوع دا نهائي والا اسيبلك البيت عن اذنكم هطلع اوضتي ارتاح عمرو بحزن ... قولتلك ادهم بيحبها ومتأكد بيداري وجعه عليها جلست نهله بحزن شديد قائله ... طب وهيفضل كدا كتير انا نفسي افرح بيه تحدث عمرو بحزن ... ربنا يستر ..................... في غرفه مي ورهف مي بحزن .... خلاص يا رهف اللي حصل حصل متعمليش في نفسك كدا وبعدين انا متاكده ادهم لسه بيحبك وهيرجعلك انتي مشفتهوش حالته كانت عامله ازاي لما محمد قربك منك رهف بخيبة أمل ... معتقدش يامي دا مشي من غير ما يعاتبني أو ېصرخ عليا زي كل مره مي ... ودا معناه ايه مش فاهمه رهف بدموع ... معناه ادهم قرر ينساني طب وانا يا مي هقدر أنساه انا حاسه اتعلقت بيه اكتر من الاول عاوزه اشوفه ولو مره انا غيه جدا لما اتسرعت واتجوزت يارتني كنت فضلت عنده حتي لو بيعاملني وحش طرق الباب ثم فتحت مي مي ... خير يا محمد عاوز حاجه محمد بابتسامه ... عاوز مررراتي ...... ملحوظه يابنات في روايه تانيه بإسم لم تكن خادمتي للكاتبة اميمه خالد وفي بنات بتتلخبط بينهم ياريت تفرقوا بينهم عشان ميحصلش مشاكل تاني وفي حاجه كمان انا اقسم بالله مكنتش اعرف في روايه بنفس اسم روايتي الا بعد مانزلتها وكانت في الفصل السابع ومكنش ينفع اغير الاسم لأنها اتشهرت بسرعه وفي بنات كانت عايزه 
تغير اسم روايتي ومن غير ما تستأذن بس انا مش مجبره اغير اسم الروايه عشان انا مسرقتش الاسم وانا حلفت مكنتش اعرف في روايه تانيه بنفس الاسم ......... رأيكم في الحلقه بقي. نزلتها بدري اهو السابق الفصل ١٤لم تكن خادمتي فقط الفصل ١٤ محمد بسعاده لا توصف ... عاوز مراتي نظرت مي له پغضب ثم اخدته للخارج وغلقت الباب بهدوء قائله ... محمد انت 
اټجننت دا جواز ع ورق ومسيره ينتهي محمد باڼفعال ... ومين قالك هينتهي انتي عارفه كويس انا بحب رهف اد ايه ومستحيل اسيبها مي بحزن ... بس هي مابتحبكش وانت عارف دا كويس محمد بمكر ... هخليها تحبني وبكره تشوفي مي بنفاذ صبر .. محمد افهم بقا انا كمان عايزه مصلحتك هي بتحب ادهم وبس يعني عمرها ما هتحبك نظر لها پغضب بيجز على سنانه قائلا ... متجبيش سيره الزفت دا تاني وقولتلك ميه مره انا مستحيل اسيبها ليه ................ في غرفه رهف أمسكت هاتفها واتصلت بهنا رهف والدموع تنهمر من عينيها ... ايوا يا هنا انا رهف هنا بحزن ... رهف انتي كويسه رهف ... سيبك مني وقوليلي ادهم عامل ايه هنا باستغراب ... ادهم بيه كويس جدا ليه حصل حاجه تندت براحه قائله .... هحكيلك ثم حكت لها كل شيء بالتفصيل ............ هنا بصدممه ... ايه اتجوزتي ومين دا وليه عملتي كدا وانتي بتحبي ادهم انتي اټجننتي يارهف ياريتني ما هربتك رهف بحزن ... مقدرتش يا هنا مكنتيش شايفه بيعاملني ازاي وغير كدا اتهمني ظلم من غير ما يسمعني كل دا خلاني اعاند واتجوز محمد هنا بحزن ... رهف انا مستعده اقول لي ادهم بيه كل الحقيقه يمكن يسامحك وترجعوا لبعض تندت بحزن قائله ... للأسف اتاخرتي ياهنا مبقاش ينفع
15  16  17 

انت في الصفحة 16 من 35 صفحات