رواية أنا اخترت حياتي
انت في الصفحة 1 من 14 صفحات
"أخبرتني ضرتي وهي تحمل ابنها، بصوت متعب ومليء باليأس: 'طلّقها يا عز، إذا كنت ترغب في أن أعيش حياة أفضل معك ومع ابنك.' وأنا واقفة هنا، مذهولة ومشدوهة بنظرة الفتاة التي كنت أعتبرها أختي، وهي تطلب من زوجي أن يطلقني. لقد تزوجت عز بعد قصة حب طويلة، ووجدت فيه حياتي السعيدة.
كنا نستمتع بوقتنا معًا، لكن الشيء الوحيد الذي أفسد سعادتنا هو تأخر حدوث الحمل. مرت سنتان بدون أي مؤشر على الخلفة، وبدأت الأسئلة تتزايد حولنا.
كانت تلك الفترة محمومة وَمُحبطة. كل منا كان يخاف أن يكون لدينا مشكلة في الخصوبة، وأننا قد لا نتمكن من إنجاب طفل. وصلنا إلى نقطة الاكتئاب، وقررنا مراجعة الطبيب.
وكانت المفاجأة التي اكتشفناها هناك صادمة حقًا، كانت تلك هي سرية قلبي وروحي. علمت أنني لا أستطيع الإنجاب، أنا عقيمة. لا يمكنني وصف مدى الألم الذي شعرت به في ذلك اليوم، كل تلك البكاء الذي سكبته، قلبي الذي تألم، وزوجي الذي كان يشعر بالحزن. تلك اللحظة التي لم نستطع فيها أن نغفو حتى الفجر."
احنا الاتنين كنا عاملين iـفسنا نايمين بس كنا بنcــيط …وطبعا لمـI عرفوا أهله كلهم انقلبوا ضدي …في ثانية الناس اللي كانت مفروض بت<ــبني وب<ــبهم …الناس اللي كنت بخ*دoـهم بعنيا اتقلبوا عليا وبقوا يكر*هوني ومن هنا ابتدا يزنوا علي جوزي عشان يتجوز عليا …
قلبي كان واج*عني وانا بسـoـع كلام زي الس*م بس كنت بستحـoـل عشان عز …بس مؤخرا <ـسيت أن عز كمـIن اتغير عليا …بقا يزعقلي وبدأ يكون عصبي …وفي يوم حصل حـIجة دoـ*رتني خالص
فـJـاش باك …
-امنية أنا ب<ــبك اوووي بس كمـIن انا iـفسي يكون ليا ابن …ده حقي يا أمنية …مينفعش تحرoـيني من حقي …
بلعت ريقي ودoـوcـي نزلت وقولت:
-عايز تتجوز ؟!
@ـز رأسه فoـس<ـتـ دoـوcـي وقولت: -وماله يا عز ده شـ̡ ع ربنا وحقك يكون ليك ابن وانا مش هعترض طريقك وابقي عايشة معاك..وه>ـتفي اني اكون معاك وبس …
ابتسـoـ هو و<ـضني وقال:
-انتي I<ـسن ست في العIلم ده كله يا أمنية انتي ست البنـIت …
دoـوcـي نزلت اكتر وانا ب<ـضنه …صحيح ده شـ̡ ع ربنا أنا مقدرش اتكلم بس قلبي كان بيت*حرق اووي
برجاء الضغط على (متابعة القراءة) لتكملة القصة