لماذا أباح الله التعدد رغم ان ذلك يجرح مشاعر الزوجة؟
أما المرأة فوقتما تتزوج بثلاثة أو أربعة رجال، فمن من هؤلاء lلرجــLل مسؤول عن الحياة الزوجية؟ أيتحملها القرين الأكبر؟ أو القرين الـ2؟ أم يتحملها الأزواج الثلاثة، أم الأربعة؟ ثم لمن ينتمي أبناء تلك المرأة متنوعة الأزواج؟ أينتسبون لواحد من الأزواج؟ أم ينتسبون لهم جميعًا؟ أم تختار القرينة واحد من أزواجها فتلحق أولادها به؟.
مثلما
أن تعدد الأزواج يحجب المرأة من تأدية واجبات القرينة بصورة متساوية وعادلة بين أزواجها، سواء أكان ذاك في الواجبات المنزلية أو في الصلات الجnسية،
ولاسيما وأنها تحيض لبرهة
خمسة أو سبعة أيام في شهريًا، وإذا حملت تمكث 9 شهور في مكابدة جسدية تبدل دون القيام بواجباتها باتجاه lلرجــLل الذين تزوجوها.
إن الرجل مهيأ للإخ0صاب
فى كل وقت، وبتزوجه بعدة زوجات يكثر النسل ## فجاز له أن يعدد الزوجات، إلا أن المرأة إذا حملت أو كانت فى مراحل |لـ⊂م أو الرضاع لا تكون مهيأة للحمل مهما كثر الاجتماع الج0نسى بينها وبين قرينها الشخص،
فما هى الجدوى من قوة
الاجتماع بينها وبين أكثر من رجل ؟ إنها سوف تكون للمتعة ليس إلا، تتناقل مثلما تتناقل السلعة، وفوق أن ذلك إه0انة لكرامة المرأة: فيه اختلاط للأنساب وتنازع عـLـي الوليد من أى هؤلاء lلرجــLل يكون،
وهذه هى الحالة الحرجة
لماذا شرع الله التعدد للرجال دون الإناث.. 7 عوامل تعرف فوق منها
لماذا شرع الله التعدد
للرجال دون الحريم إباحة تعدد الزوجات للرجل دون المرأة سؤال يتبادر لأذهان الكمية الوفيرة من السيدات، والبعض غير المسلم يقومه باتهام الإسلام عن طريق تلك القضية بأنه لم يعدل بين الرجل والمرأة
متى ما أباح التعدد
للرجال لاغير ولماذا شرع الله التعدد للرجال دون الحريم ، فيما أن الفطرة التي إنتقل المرأة هي الغيرة، ورفضها لأي امرأة أخرى أن تشاركها قرينها ف لماذا شرع الله التعدد للرجال دون الإناث ذلك ما سنستعرضه :
يقول العلماء في الافتتاح: إن الله تعالى ميزة العباد على بعضهم عدد محدود منًا، وكلف بألا نطمح ما ميزة الله بعضنا قليل منًا، للرجال نصيب وللنساء نصيب أجدد، خسر قام بتكليف الله سبحانه وتعالى الرجل بالإنفاق على المرأة، ورعايتها والرفق برفقتها،
وجعل لها مهرًا ونفقة
ومؤخر صداق ونفقة متعة، مثلما لم يلزمها بخدمة الرجل لكن أن الشرع قام بتكليف الرجال بأن يمنح خادمًا للمرأة يخدمها ويخدمه.
وتعالى في سورة الحريم: "وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ ۚ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِن فَضْلِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32)".
مثلما أن طبيعة المرأة
الفسيولوجية والبيولوجية لا تصلح للتعدد، فالمرأة هي ما تلد، فلمن ينسب نجلها إذا كانت أسفل أكثر من رجل؟ والمرأة يُقعدها الحيض والنفاس عن الت0لذذ الجن0سي التام بها، فهل يقعد برفقتها أربعة من الرجال عن الت0متع؟
مثلما أن المساواة بين
مختلفين تعني بغي أحدهما، فالمرأة خلق الله سبحانه وتعالى لها رحمًا واحدة، وهي صبر بوقت شخص ومرة واحدة في العام، ويكون لها تبعًا لذا مولود شخص من رجل فرد ،أما الرجل فغير ذاك: من المحتمل أن يكون له غفيرة أبناء من غفيرة زوجات، ينتسبون إليه ويحمل على عاتقه مسئولية تربيتهم والإنفاق عليهم، وتعليمهم ومداواتهم وكل ما يكون على ارتباط بهم وبأمهاتهم من شؤون.
مسئولية الرجل
أما المرأة فوقتما تتزوج بثلاثة أو أربعة رجال، فمن من هؤلاء الرجال مسؤول عن الحياة الزوجية؟ أيتحملها القرين الأكبر؟ أو القرين الـ2؟ أم يتحملها الأزواج الثلاثة، أم الأربعة؟ ثم لمن ينتمي أبناء تلك المرأة متنوعة الأزواج؟ أينتسبون لواحد من الأزواج؟ أم ينتسبون لهم جميعًا؟ أم تختار القرينة واحد من أزواجها فتلحق أولادها به؟.