رواية اڼتقام بأسم الحب بقلم حبيبة الشاهد
كان اكرم مرمي على الارض و كل جزء فيه جسمه و وشه پينزف... و مش قادر يفتح عنيه من كتر الضړب... اللي خده من رجاله قاسم
قاسم پغضب مهلك و قولت هحسبك بس لما افضي عشان اتعديت و لمست حاجه ملكي لا و كمان
بتحرض مراتي عليا علشان ترفع عليا قضيه خلع.... تبقي أنت لسه متعرفش مين قاسم الدخاخني اللي حصلك دلوقتي دا قرصة ودن عشان اتعديت حدودك... و فكرة في حاجه تخصني بس المره الجايه مش هسمي عليك و أنت دكتور و مالي مركذك و مش عايز تخصر مهمتك المهنيه انا لو شورة بصباعي الصغير بس مش هتعرف تشتغل بشهادتك تاني دا غير ان عندك الست الولده كبيره و مش وش بهدله... ف لو بتحبها بجد تقوم دلوقتي و تروح عندها و ملمحكش جنب مراتي تاني و ياريت تنسها تمحي اسمها من دماغك لاني مش هترحم على حد فيك أنت او امك عدل لياقة البدله ببرود و قال بجبروت و متنساش تاخد شهر اجازه لانك هتقعد على الاقل شهر عقبال ما تفك الجبس
في الصباح..... غزل فتحت عنيها بصتله واتفجأة بيه نايم على الكرسي جنبها غمضت عنيها و اتكلمت بتعب قاسم
فتح عنيه بنوم بصلها و اتعدل بسرعه و هو بيبص حوليه حمد الله على سلامتك
غزل دورة بعنيها على والدتها الله يسلمك لسه ماما مجتش
دخل قاسم الحمام و خرج بعد دقايق كانت الممرضه جايبه الفطار و شافت غزل و خرجت مسك قاسم الصنيه قربها عليها و عدلها على السرير و بدأ يأكلها تحت خجلها المفرط اللي لحظه قاسم..... كان قاعد على السرير و العريض و مش معرضه قربه الشديد ليها من كتر تعبها
قاسم قبل ما يرد دخلت رنيم بسرعه قربت عليها بلهفه و اتكلمت بدموع بقا كدا يا غزل عايزه تسبيني أنتي و ماما في يوم واحد
يتبع........
أنتقام_باسم_الحب
بقلمي_حبيبه_الشاهد
الفصل_السابع
كان اكرم مرمي على الارض و كل جزء في جمسه و وشه پتنزف.... و مش قادر يفتح عنيه من كتر الضړب.... اللي خده من رجاله قاسم
سابه و ركب سيارته و وراه البودي جارد و مشي من المكان
صباحا.... فتحت عنيها
تدريجيا بتعب لاقتو نايم على الكرسي جنبها جنب السرير بصتله باستغراب و اتكلمت بتعب قاسم....
فتح عنيه بنوم بصلها و هو بيتعدل بقلق حمد الله على سلامتك... عامله ايه دلوقتي
قاسم مسح على وشه بهدوء لا لسه الوقت بدري هقوم اغسل وشي و ارجعلك
دخل قاسم الحمام و خرج بعد فتره كانت الممرضه جايبه الفطار و شافت غزل و خرجت مسك قاسم الصنيه و قربها عليها و عدلها على السرير و بدأ يأكلها بحنان.... و هو قاعد و غزل بتعب
غزل بصت في الشاشه بتعب شافت الساعه أنت متاكد انهم كويسين
قاسم بهدوء ايوا كويسين كلها شويه و هتتلقيهم جم
سمعوا صوت خبط على الباب مسك قاسم الحجاب و حطه على شعرها كويس و اتكلم بحد ادخل
دخل الدكتور و معاه الظابط حضرت الظابط احمد جاي يحقق مع المدام بخصوص اللي حصل
احمد قعد قدامهم و اتكلم بجدية
اتفضلي يا دكتوره قولي ايه اللي حصل مش دكتوره برضو
غزل هزت راسها برقة و قالت بتعب ايوه دكتوره
احمد بص ل قاسم و ل وضعهم و قال جوزك
غزل هزت راسها بهدوء لسه متجوزين جداد
احمد رجع بصلها بابتسامة الف مبروك.... بتتهمي حد معين او معاكي عداوة مع حد
غزل بأعتراض لا مش پتهم حد معين و لا فيه مشاكل مع حد حتا الشاب اللي عمل كدا مش فاكره شكله لان كان لابس كاب و مسك