خطير جداً إذا كان يخرج من فمك هذا الشيء مع رائحة كريهة
قد يلفلح او الشق فوق اللوزة وتشخيصه بسيط بوجود اي طبيب اذنية يضغط على اللوزة ويظهر الفلح والمواد المتنخرة او قد يكون لديك جريبات متوسعة ضمن اللوزة ويوجد اسباب اخرى ولكن يجب الفحص من قبل طبيب الاذنية مبدئيا بعد كل وجبة طعام اجري مضمضة بماء وملح ربع ملعقة صغيرة لكاس ماء والله الشافي
عند ارتداء الكمامات الطبية، يلاحظ البعض أن رائحة أنفاسهم غير مستحبة أو كريهة. ولا يرجع السبب في هذه الحالة إلى الكمامات، وإنما تساعد الكمامات على ملاحظة تلك الرائحة أكثر مما كان معتادًا في الماضي.
وعلى الرغم من أن تمييز وجود رائحة كريهة عند التنفس ربما يعد في حد ذاته علامة على عدم وجود عدوى بفيروس كورونا المُستجد، الذي يمكن أن يتسبب في فقد المصاب لحاسة الشم، إلا أنها يمكن أن تكون مؤشرًا على الإصابة بأحد الأعراض أو الأمراض التالية والتي ينبغي استشارة الطبيب بشأنها وسرعة علاجها:
1- الشخير
يمكن أن يجف الفم إذا كان الشخص ينام وفمه مفتوحاً أو يعاني من الشخير أثناء النوم.
ويساعد جفاف الفم على جعله موطنًا أفضل للبكتيريا التي تسبب "رائحة الفم الصباحية"، فيما تزداد احتمالية الإصابة بالشخير إذا كان الشخص معتادًا على النوم على ظهره، لذا يمكن أن يساعد النوم على أحد الجانبين في حل المشكلة.
كما يمكن أن يكون الشخير أيضاً علامة على توقف التنفس أثناء النوم، أما إذا لم تفلح هذه المحاولة وكان الشخص يعاني من الشخير بانتظام، فعندها يكون بحاجة لزيارة الطبيب.
2- الأسنان واللثة
يمكن أن تتسبب بقايا الطعام الموجودة في الأسنان أيضاً بنمو البكتيريا، لكن يمكن التغلب على أو تقليل هذه المشكلة من خلال استخدام فرشاة أسنان جيدة وخيط تنظيف الأسنان قبل النوم.
لكن إذا كانت رائحة النفس معدنية، فربما يكون هناك بكتيريا تنمو تحت خط اللثة، مما قد يؤدي إلى الالتهاب وحتى العدوى.
ويطلق أطباء الأسنان على تلك الحالة "التهاب دواعم السن". كما من المرجح أن تحدث تلك الحالة إذا كان الشخص مدخنا أو لا يستخدم الفرشاة وخيط تنظيف الأسنان بانتظام.