لتقوية القلب والمناعة تعرف على هذه الفاكهة السحرية
وتساعد في التحكم في وزن الجسم ، وتحمي من الأمراض المختلفة. يمكن أن تساهم التمرين أيضًا في صحة عامة جيدة وبالتالي نظام مناعي صحي.
يمكن أن يساهم بشكل مباشر أكثر من خلال تعزيز الدورة الدموية الجيدة ، مما يسمح لخلايا ومواد الجهاز المناعي بالتحرك بحرية عبر الجسم والقيام بعملها بفعالية. في غضون ذلك ،
من الحكمة التفكير
في ممارسة التمارين المعتدلة الشدة كطريقة مهمة للحفاظ على صحة الجهاز المناعي ، وكذلك صحة بقية الجسم. وبحسب مصادر طبية ،
هناك عدة آليات لدور الرياضة البدنية في زيادة القدرة وتحفيز عمل جهاز المناعة في الجسم ، ومنها ما يتعلق بتنشيط القلب والرئتين والدورة الدموية والأوعية اللمفاوية ، وبالتالي ، فإن تغلغل الخلايا المناعية في الجسم أمر شائع وكاف.
ومنها تلك المتعلقة
بالتغيرات الهرمونية والكيميائية في الجسم نتيجة المجهود البدني. ومنها ما يتعلق بتنشيط كفاءة أعضاء الجسم مثل العضلات والمفاصل والجهاز الهضمي والكبد والدماغ والغدد الصماء وغيرها.
وتفيد مؤسسة الصحة الوطنية الأمريكية أن: التمارين الرياضية تجعلك تشعر بأنك أكثر صحة وحيوية ، ويمكن أن تساعدك أيضًا على الشعور بالتحسن.
يمكن أن يساعد النشاط
البدني في طرد البكتيريا من الرئتين والممرات الهوائية ، ويمكن أن يقلل ذلك من خطر الإصابة بنزلات البرد أو الأنفلونزا أو أي مرض آخر.
تسبب التمرينات أيضًا تغيرات في الأجسام المضادة وخلايا الدم البيضاء التي تقاوم الأمراض. تنتشر هذه الأجسام المضادة ، أو خلايا الدم البيضاء ، بشكل أسرع في الجسم ، حتى تتمكن من اكتشاف الأمراض في وقت أبكر من ذي قبل.