رواية شهوة الاڼتقام الفصل الأول 1 بقلم مجهول
وانت بعت صاحب عمرك في اكتر وقت كان محتاجلك فيه
انت اللي ډمړټھ .. بس بفضل الله رجع اقوي من الاول وقدر يدوس على اي کلپ يفكر يقرب منه
انا ڠلطټ من الاول اني مسمعتش كلام يوسف ... ودلوقتي پضړپ نفسي مېت جزمة علي غبائي وانا مش قادرة احط عيني في عين اخويا
يارتني كنت سمعت كلامه وماتجوزتك .. قالي انك غدار وواطي قلت لا هو مش كده ... منك لله ياشيخ .. تعرف .. ربنا كريم اوي انه خلصني من شيطان زيك من غير ماتربطني بيك حاجة .. يمكن مۏت الطفل كان افضل حل اني اعيش حياتي وانا مفيش حاجة تربطني بيك وكل ماشوفها قصادي افتكر ندالتك
نظر عمران اليها بذهول قائلا .. بتقولى ايه
غادة بسخرية ايه ماسمعتش .. طلقني .. مبقاش ينفع اننا
نكمل بعد اللي عملته .. انت بقيت خطړ على حياتي وكمان انت مش طالع من هنا ان شاء الله يبقى اربط نفسي بيك ليه .. طلقني
انتي طالق .. .طالق .. .طالق يلا بقى من هنا
اغمضت غادة عينيها بدموع وقلبها ېټمژق عندما استمعت الي تلك الكلمة التي تخرج من فمه .. وضعت يدها على فمها لتمنع صوت شهقاتها وانصرفت من امامه
داخل الفيلا جلس الشباب حول عم ابراهيم والد هدي يضحكون بسعادة وهو يحكى لهم موقف مر به فى شبابه
عم ابراهيم ضاحكا ... انا روحت تحت شباك اوضتها وفضلت مستنيها يجي 3 ساعات انها تطلع متطلعش .. قلقت عليها جدا مسكت طوبة وحدفتها على الشباك
مطلعتش برضه .. قلت يمكن نايمة ماسمعتش
على مافوقت من الصدمة كان ابوها واقف قدامى وماسكنى من رقبتى ونازل تهزيق ۏضړپ فيا في وسط الحارة وفرج عليا الدنيا وخلي الناس اللي علي القهوة مسكوني ونزلوا فيا طحن
وليد بذهول ... كل ده عشان روحت تشوف حببتك تحت الشباك
عز بضحك شديد ... والله انت حكاية ياعم ابراهيم ها كمل وبعدها عملت ايه
عم ابراهيم ... جسمي كله اتكسر وعنيا مبقتش شايف بيها .. رجعتله بعد اسبوع بس المرادي طلعتله فوق علي طول .. اول ماشافني عفاريت الدنيا كلها اتنطتت قدامه وحزلي على سنانه كده وقالي انت جاي هنا تاني ... انت اللي جيت برجليك ..
يومها غير لما اديته حقه وبعد ما اخد الفلوس وحسيت انه هدى شوية وبيبتسم وهو بيعد الفلوس روحت قايله انا جاي طالب ايد بنتك .. قالي يلا يالا من هنا .. معنديش بنات للجواز
ولو شوفت وشك فى المنطقة تاني منتاش خارج منها علي رجلك .. مشيت يومها ورجعت تاني اتقدمتلها مرة واتنين وعشرة وفضلت وراه لغاية ماوافق واتجوزنا
وبعدها بسنة هدي نورت حياتنا وكنا عايشين فى سعادة .. لكن السعادة دي مدامتش كتير ومراتي بعدها بأربع سنين كانت حامل وكان عندها سكر مع الضغط والحمل كان غلط عليها .. مټټ وهي بتولد والطفل كمان مټ بعدها بسنة .. وفضلت انا وهدي ومرضتش اتجوز وبقيت بالنسبة لها الام والاب والاخ والاخت وكل حياتها
يوسف بأبتسامة ... ربنا يرحمهم ويخليك لهدي ياعم ابراهيم قصة حبك حلوة جدا واحلي مافيها انك فضلت متمسك بحبك وحاربت لغاية ماوصلت ليه
عم ابراهيم بأبتسامة ... انتوا لسة داخلين علي بداية حياتكوا .. ابدأوها صح لان لو البداية لو كانت صح
هتفضل طول العمر صح ولو كانت غلط هتفضل غلط
النهارده هيكون اول يوم ليكوا في حياتكوا الجديدة .. وانت معاك واحدة مسؤلة